How علامات حقد زملاء العمل can Save You Time, Stress, and Money.
How علامات حقد زملاء العمل can Save You Time, Stress, and Money.
Blog Article
أخذ دور غيرك: وذلك يكون بإظهار تميُّزك وتفوقك على زملائك في العمل بشكل دائم يزيد من غضبهم منك، وذلك يكون بإهمال عمل زملائك وعدم ذكره ونسب النجاح لك فقط.
هناك الكثير من العلامات التي تبرز في شخصية ذلك الزميل ، سوف نذكر أهمها في الأسفل من أجل اكتشافها بسهولة :
قد يكون الرجل معجب بك، ولكنه خجول غير قادر على التعبير عن مشاعره، وما يلي أهم علامات إعجاب الرجل بالمرأة في العمل إذا كان خجولًا:
مشاركة الاهتمامات: إذا كان الرجل معجب بحق فسيعمل على أخذ جميع اهتمامات الفتاة المعجب بها على محمل الجد، بل إنه يراها أنسب وسيلة تساعده على كسب ودها وجعل المسافة بينهما أقل.
انتقالي لأعمل بمكان آخر سوى هذا، ليس معناه أنني سوف أقطع أوصال المودة والمحبة، فإنني لن أنسى ذكرياتي معكم.
ابحث عن دعم: وجود أشخاص تثق بهم داخل أو خارج العمل، يمكن أن يكون ملاذاً آمناً لمشاركة مشاعرك وتخفيف الضغط.
لمتابعة قراءة هذا المحتوى المميز مجاناً، ادخل بريدك الإلكتروني
بينما يشعرهم التزامك الهدوء والتركيز على ما تفعل بالإحباط والملل، وهكذا ينتهي بيهم الأمر إلى تجنب النقاش معك.
ولكن من ضمن أنواع زملاء العمل الشخص الحاقد الذي من الصعب تجنبه، كما أن من المحتمل
عندما لا ترى كما ذكرنا أسباباً حقيقة تدعو زميلك في العمل إلى الحقد عليك، فإنَّ أول شيء تفعله هو الابتعاد لترى لماذا هذا الشخص يكرهك، وتبدأ في طرح الأسئلة المنطقية حول كرههُ وحقدهُ لك؛ فهل يكرهك لأنَّه يرى شيئاً سيِّئاً فيك؟ وماذا وجد منك كي يكرهك؟ هل أسأت إليه بقصد أو بغير قصد؟ والكثير من الأسئلة التي تساعدك في معرفة السبب.
تجنب الانجرار إلى الغضب أو الانفعال من كلماته، لكن استمر في وضع الأمور في نصابها الصحيح.
أحد رسالة توديع زملاء العمل هي رحيلك عن هذا الموقف هو تذكير مؤلم بأن الأشياء الممتازة لها نهاية. حتى لو لم أعد رئيسك ، فستكون دائما صديقا مقربا. الوداع!
في سياق حديثنا عن علامات إعجاب الرجل بالمرأة في العمل يجب العلم بأن الرجل عندما يعجب بأي فتاة يقوم بالعديد من التصرفات المختلفة، ومن أبرز هذه التصرفات ما يلي:
أعمل وكيلة قائمة بعمل المدير في مدرسة أهلية، ولي زميلة تعمل سكرتيرة، وقد كنت في العام المنصرم مشرِفة، وبسبب خروج الوكيلة السابقة؛ عُيِّنتُ وكيلة لهذا العام، وقد كانت تلك السكرتيرة على علاقة جيدة معي، حتى إذا بدأنا ترتيبات العمل في بداية السنة، فُوجئتُ بتغيرها في معاملتي، فإذا طلبت منها طباعة أو تنسيق جداول، فإنها تتجاهلني، ولا تجيبني إلى طلبي إلا على مَضَضٍ، ولا ترد أو تفتح رسائلي على الواتس، ولا ترد عليَّ على الهاتف، وأنا مع ذلك أعاملها بكل احترام، رغم أنني أتألم وأسأل نفسي عن السبب في تغير معاملتها لي، وأقوم في الأمر وأقعد، هل أخطأت في حقها ... هل ...؟ إذا حاولت أن أستشيرها، فقولها: لا أدري، أنتم أدرى، حاولت التقرب منها، وهي تحاول التهرب مني، وإذا تجاهلتها كما تتجاهلني، فإنها تختلق أي موضوع للحديث معي، لكن باختصار شديد، وتعود كما كانت، وتقول - فيما تقول: "أنتِ تجلسين في مكتبكِ وأنا في مكتبي، ولا تدخل لي في عملكِ، ولا نور الامارات تدخل لكِ في عملي"، والمعروف أن العمل تكامليٌّ، ونجاح المدرسة يعتمد على تعاون الجميع، وقد أخبرتُها بذلك، لكن دون جدوى، ومما تفعله أيضًا أنني إذا أصدرت أي قرارٍ، فإنها تحاول إلغاءه، وبأسلوب "من تحت لتحت" عن طريق مدير المدرسة؛ ما يجعلني أصطدم مع المدير، سؤالي: كيف يكون التعامل مع زميلتي هذه؟ رغم أني أخبرت مدير المدرسة لكن دون جدوى، فلم يتكلم معها بشيء؛ حيث إن اعتمادهم المالي والأكاديمي عليها، وكرامة الشخص لا تنازُلَ عنها، لكن لماذا تعاملني هكذا؟ هل هي غَيرة أو حقد أو ماذا؟!